Category: Sci-Fi & Fantasy Stories

نعمت وخديجة. فصل بوناس ج6

by Kawakeb©

دخلنا انا وزوجتى نعمت وخوخة امى. الى المنزل الواسع الهادئ الذى سنقيم فيه لايام او اسابيع على كوكب باندورام. ولوحت لى اوريئيلا وقد التفتت خلفها. ثم دفعتنى المراتان الى غرفة الصالون بعنف. فضحكت. قالت خوخة. بتضحك يا فلاتى يا ابو عين زايغة. الظاهر انك مش هترجع الا لما اقطعهولك يا واد. ضحكت مرة اخرى وقلت. يا غيارة. قالت نعمت الله. ماما عندها حق يا ريتشى. عيب عليك تقطع قلوبنا كده. احنا اذيناك فى ايه. داحنا بنموت فيك. اغرورقت عيناى بالدموع وشعرت بالتاثر الشديد مما قالتاه لى وعتابهما لى. فانهرت على السرير ونظرت الى القمرين الاكبر والاصغر اللذين يزينان الان سماء كوكب باندورام بعد غروب شمسيه الكبرى والصغرى. وجلستا من حولى قلقتين على. قلت لهما. الليلة اريد ان ابرهن لكما من جديد وانا سعيد انه ليس فى القلب سواكما يا حبيبتى وحق ترينيتى المحبة والسلام والعلمانية ثالوث المسيحية الغربية المعلمنة جدا كما بامريكا واوروبا اليوم. ولكن كما تعلمان نحن البشر طماعون ولا تنكرا خصوصا انت يا خوخة لا تنكرى كم ارتمى تحتك من ملوك وشبان وعجائز من كل زمان ومكان ذهبنا اليه مع لمياء او مع ابطال رواية ميكروباص الغرام. ورغم تعففك وتضحيتك برغباتك فيهم لصالح حبك الكبير لى الا انك تمنيت واشتهيت مثلى وانا لا الومك. وانا كذلك ابن امى. مثلها كثيرا ومثل الاله اسماعيل ابى ايضا فى امور. انت تعلمين انك لست فقط الهتى وامى بل زوجتى وحبيبتى ايضا. وكذلك انت يا نعمت الله تعلمين مكانتك العظمى عندى جوار امى على عرش قلبى. انا وانت يا خوخة اقتربنا جدا من اشباع طيرنا الاخرس ورغباتنا فى الاخرين والاخريات ولكن كان دوما حاجز يمنعنى ويمنعك انه حبنا لبعضنا. ولكن لاعفيك من الحرج واعفى نفسى ولان هذا الحاجز الذى اعشقه وتعشقينه لن يزول ولن ينهار وابتهل الى امونرع واولاده كلهم القدامى والاغريق والرومان والهنود والفرس والابراهيميين الا يزول ابدا. فاننى فكرت فى حل يخصنى وحل يخصك يا خوخة. ولا ادرى هل نعمت الله تحب التجربة ايضا مع اخرين ام لا. قالت جبريلا ناعومى نيمف حبيبتى نعمت الله. لا يا ريتشى لا اريد سواك. حتى لو خنتنى مع غيرى فساظل لك وحدك وانا راضية بك ومطبعة لك وتحت قدميك. قلت. لا انت زوجتى ونور عينى اليسرى كما ان خوخة نور عينى اليمنى. لكما قلبى وروحى وجسدى وعقلى وكلى. يا الهتى الجميلتين. وانا الهكما ورسولكما ايضا انتما وابى. حسنا اذن يبقى الامر بين المغتلمين الطماعين انا وانت يا خوخة. انا استطيع واستطعت بسبب النيزك اياه ان احتل عقل وجسد اى رجل او امراة. فيمكننى احتلال عقل وجسد شبيهى ونسختى او نسيخى ومستنسخى الذى يصنعه عقل واحلام نعمت الله. او نسيخى هنا ان وجد. فقد وجدنا كما تعلمين انا وانت يا خوخة نسيخات ونسخاء لك ولى فى كل زمان ودولة. اما فى حالتك يا خوخة فلابد ان نجد حلا اخر.

ثم اغمضت عينى محاولا التفتيش فى عقلى والتركيز بمجهود عقلى اسطورى خارق وتفصدت لالئ العرق على جبينى. واحتللت عقل خوخة وجسدها التى اغمى عليها واغمى على جسدى فى غيبوبة. ثم افاقت خوخة وانا بداخل عقلها. قبلتها قبلة عقلية وقلت لها لا تخافى يا ماما. ساجرب تجربة ولنر ان كانت تنجح ام لا. ثم ركزت عقلى على عقل نعمت التى بدات ترتجف قليلا. ومددت يدى الى الحبل الاثيرى المنير الذى فى عقل خوخة وقمت بعقده وربطه مع الحبل الاثيرى فى عقل نعمت. كنت كالطائر المتنقل بين فننين فنن خوخة وفنن نعمت. ثم خرجت الى جسدى مرة اخرى. اغمى على زوجتى الحلوتين كوكبى سعادتى وحياتى كوكبى النيل. وعدت الى طبيعتى وجسدى وعقلى. ثم قلت لهما وقد افاقتا. الان يا خوخة عقلك تخاطريا واثيريا مرتبط تمام الارتباط بعقل نعمت. فترين ما تراه ان اردت وتسمعين ما تسمعه. وتحسين بما تحسه وتتلذذين بما تتلذذ به وتتمتعين بمتعتها كانك هى وتستطيعين تقمصها. عجيب ما فعله بى هذا النيزك العجيب. هذا جانب اخر للموهبة لم اعرفه سوى الان بالتجربة. فماذا يا ترى امتلك من جوانب اخرى لهذه الموهبة لا اعلمها. لم تعودى وحدك التى من عائلة مواهب يا نانا يا نعمت يا اخت كمال وابنة رباب.

ضحكت نعمت الله على كلامى مسرورة. وقلت لها. يا نعمت يا بنت ام نعمت. ويا خوخة يا بنت ام خوخة. كم احبكما. والان لنجرب شيئا. ثم اخذت نعمت الى غرفة اخرى وقلت لماما. انتظرى هنا يا خوخة ولا تتحركى وحين نعود ساسالك عما شعرت به. حسنا. اومات لى خوخة براسها ايجابا. مددت يدى وامسكت يد نعمت واصطحبتها الى غرفة اخرى بعيدة عن سمع وبصر ماما. اجلستها على الفراش هناك. ونظرت فى عينيها باسما ووضعت شفتى على شفتيها فانخرطت معى فى قبلة قوية عميقة خارجية وداخلية بالشفاه قليلا وقليلا باللسان. ثم نظرت فى عينيها مرة اخرى وهى تتنهد ومراهقتها ورومانسيتها وعشقها الجنونى لى جعل جسدها يسيب منى ويتراخى كالمغمى عليها. لكننى كنت اعلم ان قبلات اخرى ستنعشها وان كنت احب حالتها هذه. وعيونها مفتوحة تنظر الى رغم ذلك. فاطعمتهما نظرات ملؤها الحب والامتنان. وقبلت خدها وجبينها وسالفها وشعرها ودفنت وجهى على وجهها وتنهدا معا. ثم تحركت يدى من فوق ثيابها الضيقة المحبوكة تتلمس نهدها الثقيل مثل نهد خوخة. فتنهدت نعمت ثم سارعت تقبل وجهى بجنون. وهى تتمتم. اممممم اممممم اممممم. مددت يدى افك ازرار فستانها الكورسيه الريفى كفلاحات اوروبا والمكسيك والغجر. وانزلت اكمامه برقة محافظا عليه. فتبدى امامى ثانى احلى واثقل نهدين فى العالم مقاس سي ايضا. فنزلت اقبلهما وامرغ وجهى فى لحمهما. وعرقهما. ولحست عرق نعمت الانثوى الحلو. وشعرت بيدها تداعب شعرى وراسى برفق. قالت لى بانجليزية بلهجة امريكية عذبة حلوة كمراهقة امريكية رقيقة ودلوعة. هاو اى لاف يو ريتشى. اى ادور يو سويتهارت. هنى. بيبى. سويتى. دارلنج. يو ار اول ثيس. فضممتها بقوة الى. وقبلت جانب عنقها. وشعرت انى اذوب حبا فيها. شعرت بنعمت كالذهب المذاب والبلاتين المنصهر والماس المسال بين ذراعى. كانها وسادة طرية حنونة من لحم ودم واعصاب. قلت لها. حبيبتى نانا. فضمتنى هى هذه المرة بدورها. حتى كدنا نحطم عظام بعض من شدة الهيام. نزلت على قدميها الحافيتين الكبيرتين السمينتين كقدمى ماما وقدمى اليشيا سيلفرستون الميزانية الشقراء الفاتنة. واخذت اقبلهما. نهضت نعمت بعدها من فورها لتلقينى على الفراش وهى تضحك بخجل. وقيدت يدى لاعلى بيديها دون حبل. بيديها نفسها فقط. ونزلت على فمى تقطف وروده الشهية. وانا اقطف ورود فمها الحلو. واحتضنتها بحب وقوة. وبادلتنى الاحتضان وعيوننا تذوب فى بعضها.. دفء يشبه الدفء الذى اشعر به فى كل ممارسة حب بينى وبين ماما. مدت نعمت الله يدها وانزلت بنطلونى وكولوتى. فتبدى لها رشاد الصغير. قالت نعمت. يا له من ا ي ر جميل وفحل. كاننى اراه كل مرة كاول مرة يا تشاك يا روحى. كم انا محظوظة وكم خوخة محظوظة بك جسدا وروحا وعقلا وقلبا وثقافة. نزلت نعمت على ا ي رى. تداعب بطرف اصابعها برفق ولطف الحز فى راس رشاد المصغر الصغير. والراس الناعم وتحت الحز والراس مباشرة. تاوهت مستمتعا. وابتسمت هى فى فجور ومجون. كانت تعرف كيف تمتعنى واين اكثر البقاع حساسية وامتاعا فى جسد رشاد الصغير وراسه. متعة ما بعدها متعة. بدات نعمت تقبل راس رشاد الصغير الضخم. وتنظر فى عيونى قائلة بلهجة مراهقة امريكية دلوعة. بحبك اوى اوى يا رشاد يا روح قلب وعقل نعمت. بموت فيك يا حبيبى. وتنهدت نعمت بشوق لى وهى معى. وبدات تدلك رشاد الصغير بخفة وقوة ببطء وسرعة. وهو يتضخم ويتصلب اكثر بين اناملها. وتفرش لعابه التمهيدى الذى ينز منه على الراس الضخم. بعد قليل دفعتها لتستلقى على الفراش ونزلت بفمى الحس ثانى اجمل ك س فى العالم. نعمت الله الصغيرة المصغرة. بشفاهه الغليظة الجميلة المتهدلة كالوردة وكاجنحة الفراشة. ونعمت تشهق وتتاوه وتقزل لى بصوتها المراهق الناعم الدلوع الامريكى. بحبك بموت فيك يا حبيبى. شكرا انك اتجوزتنى. شكرا انك خلتنى جمبك. قلت لها بفم ملئ بالك س. وانتى شكرا انك مطيعة لى فى كل حاجة. شكرا انك اتعلمتى من خوخة وبتحبيها وبتحبى عيلتى. واطلقت نعمت عسلها فى فمى فامتصصته. ثم نهضت وتموضعت ومارست الحب معها كالذ ما يكون عندى وعندها.

حين انتهينا وملات ك س ها حليبا وفيرا غليظا لزجا غزيرا. نهضت من فورى الى خوخة فوجدتها بالغرفة الاخرى مشدوهة وقد اغرق عسلها تحتها. وقالت لى. شعرت بكل شئ وشاهدت كل شئ. يا رشروشتى. فكرتك ناجحة.

فى الصباح وردنى على هاتفى الذكى رسالة فيديو من لمياء قالت لى فوقها. شاهد هذا الفيديو لما جرى معى بالامس هاهاها مع مهرجان الالوان.

فتحت رسالة الفيديو. فوجدت المشهد فى حجرة نوم لمياء الفا جرة القذ رة العا هرة كم اعشق جراتها. كانت تقف تكلم الكاميرا باسمة قائلة وهى تشير الى السرير الشاسع الواسع الضخم الذى يسع الكثيرين. والذى يستلقى عليه ستة اشخاص هم اوريئيلا وصديقها الفضى النورانى مثلها رفائيل واصدقاءها الازرق باخوس والزرقاء فلافيا والاخضر يوليوس قيصر والخضراء سابينا. كلهم عراة حفاة. ينتظرونها. قالت فى همس لزج ومثير وضاحك. اليوم سامتع نفسى بمهرجان الالوان فضى واخضر وازرق احمدك يا رب على راى على بابا. وذهبت لمياء الى عشاقها الستة وتجردت من ثيابها ببطء اغرائى حتى اصبحت عا رية حا فية. وقالت فيرس اوف ذا تشير إن سورا اوف ذا كاو. وقالت ايضا. او جد فور ثى اى هاف فاست اند باى ثاى بروفيجن اى هاف بروكن ماى فاست. ثيرست إز جان. ذا فينز آر مويستنيد اند ذا ريوارد إز سيرتن إف جد ويلز.

ضحكت انا وقلت اقلدها منتويا ان اجعل عبارتى تلك هى خاتمة قصتى انا رشاد احمد بن تحتمس سمسم المسمسم ابو خوفو الكمتى رسول روح العلمانية امونرع واولاده المصريين اوزيريس الخ واولاده زيوس وجوبيتر وبعل ومردوخ وبهاء وكونفوش والله ويسوع ويهوه واهورامزدا وبراهما وبوذا وطاو الخ. آى اناونسيد ذا مسيدج اند ديلفريد ذا تراست اند ادفايسيد ذا نيشن اند جد ريموفيد ذا كالاميتى باى مى.

ثم نظرت فوجدت لمياء استلقت بينهم ثلاثة عن يمينها وثلاثة عن شمالها. نهضت فلافيا الزرقاء واعتلت لمياء من فورها ونزلت بفمها ووجهها الازرق تقبل فم لمياء التى ضمتها واحاطت بذراعيها البشريتين البيضاوين جسد فلافيا الانثوى الملفوف الازرق وظهرها الجميل. وشرعتا فى قبلة فرنسية عميقة. يتلاحم فيها اللسان الازرق مع اللسان الاحمر وريق الفضائية الباندورامية الزرقاء مع ريق البشرية الارضية البيضاء. وامتدت يد فلافيا الزرقاء باناملها الانثوية الجميلة واظافرها الطويلة قليلا كاظافر نساء كوكب الارض الى نه د لمياء الايمن تتحسسه وتدلكه وتقرص ح ل مته. وتاوهت لمياء. ومدت فمها تقبل فلافيا بقوة وحب. وتتحسس شعرها. بينما كان يوليوس الاخضر يقبل خد لمياء الايسر فى هيام ومن الجهة الاخرى كان باخوس الازرق يقبل خدها الايسر. بينما كان رفائيل الفضى النورانى يقبل اقدام فلافيا ولمياء المتصارعة والمتعاركة الاربع عند شباك السرير السفلى. وكانت اوريئيلا الفضية النورانية تقبل ظهر فلافيا الزرقاء العارى الانثوى الجميل وعجيزتها بقوة وحب. وتبلل اصبعها من عسل فلافيا المتسرب من ك س ها وترفعه الى فمها تمصه بتلذذ.

بعد قليل نهضت لمياء وتساقطت الاجساد الملونة الفضائية الهيومانويدية من حولها. ثم دفعت فلافيا الزرقاء لتستلقى مكانها. ونظرت حول الفراش فوجدت ملابس انثوية ورجالية وكعوب عالية فاتنة ملقاة بفوضى على الارض وحول الفراش من الجهات الثلاث. من جهاته الاربع. نزلت لمياء بوجهها على ن ه د فلافيا الثقيل تقبله وتمصه بحب وحرارة. وشهية تليق برجل شهوانى اكثر من امراة او يظنها الرائى كذلك. ويد فلافيا الزرقاء الانثوية الجميلة تتحسس ظهر لمياء البشرى الابيض القمحى. ثم صعدت لمياء واقتربت من وجه فلافيا وهمست لها وخطفت من خدها عدة قبلات خاطفة فضحكت فلافيا فى اغراء وسعادة. وامسكت وجه لمياء بيديها ونظرت فى عينيها تتراقص كرتا عينيها بانوثة وهى تتمعن بعيون لمياء. ثم قبلت خدها قبلات اختبار ثم قبلت فمها قبلات عميقة. والتفت ساقا فلافيا تطوق عجيزة لمياء. ورايت ك س لمياء يحتك بك س فلافيا بقوة وشهوة. وصاحت الفتاتان الارضية البيضاء والباندورامية الاوريتية الزرقاء. واطلقت كل منهما عسلها على ك س الاخرى. وتبادلتا الهمسات والضحكات الفاجرة المتجنة والقبلات العاشقة الرومانسية ايضا. ثم استلقت لمياء جوار فلافيا تلهث. وكانت اوريئيلا جوارها من الجهة الاخرى فنزلت لتلحس ك س لمياء قليلا. ثم قعدت عند راس لمياء. ونادت يوليوس قيصر الاخضر الذى اسرع متشوقا نحو لمياء اول فتاة ارضية سيمارس الحب معها فى حياته. نهض ورقد على جنبه جوار لمياء وقال لها. مرحبا صباح الخير. نظرت اليه باغراء غير عادى لا يقاوم. وقالت بضحك. مرحبا يا روحى. ونزل على فمها وتبادل الاخضر والبيضاء. الباندورامى الفضائى والارضية القبلات العميقة والشبقة. نظرت لمياء بعمق فى عيونه. ووضعت يدها على مؤخرة راسه ثم تخللت بها شعره. وبدات يده تتجول هابطة على ظهره بنعومة حتى بلغت ردفيه. ثم تناولت يده الخضراء وقبلتها ومصتها اصبعا اصبعا. ثم تناولت وجهه بين يديها وقبلت خديه. همست له بشئ ضاحكة فنهض من فوره ووضع ا ي ره الاخضر الضخم امام فمها. ففتحت لمياء فمها وبدات تمص ا ي ر يوليوس الاخضر بحب ونهم. وتذوقت لعابه المنوى التمهيدى. ثم تركته فعاد متموضعا بين فخذيها ورفع ساقيها الى اعلى. وبدا يداعب شفاه ك س لمياء براس ا ي ره الاخضر. ثم بدا يدخل ا ي ره الباندورامى الفضائى الاخضر فى اعماق مه بل البشرية الارضية لمياء. حتى ارتطمت بيضا ته اخيرا بط ي ز لمياء معلنة دخول ا ي ره بالكامل. حينئذ لعقت لمياء شفتيها تلذذا وقالت لقيصر. يا حلو انت يا اخضرانى. وبدا يوليوس فى ادخال واخراج معظم ا ي ره فى اعماق لمياء. وهى لا تتوقف على مسح خديه وشعره وظهره ورد فيه بيدها. وقد لفت قدميها وساقيها حول ظهره ورد فيه تجذبه اليها. وعادا يتبادلان القبلات بحرارة اكبر وحماسة ورغبة. ويوليوس يدك لمياء دكا. ثم نزل بفمه يمص نه ديها الثقال. وتناول قدمها فى يده ورفعها لفمه يقبلها ويمصها. وا ي ره الاخضر يذرع مه بلها جيئة وذهابا وبيضا ته الخضراء ترتطم بعنف بمؤ خر تها البيضاء. تاوهت لمياء وقالت. اي رك طويل وكبير يا يوليوس. ايه ده ده ملانى عالاخر. انت بتاكله ايه عشان يبقى زى الحيطة كده. ثم قلبها يوليوس على يديها وركبتيها واستانف ممارسة الحب معها. حتى صاح اخيرا وملا مه بلها بحليبه الاخضر الوفير الغزير. قالت. كم اتمنى ان الد منك هجينا ارضيا باندوراميا بلون غريب خليط من لونينا. ثم استلقى جوارها وقبل خدها. فامسكت لمياء راسه بقوة وقبلت شفتيه بهيام حالم. وانزلت يدها الى ك سها وغمست اصبعها فى فطيرة القشدة الخضراء التى تملا مه بلها بوفرة. ورفعت اصبعها الى فمها تتذوقه وتتلذذ بحليب قيصر الاخضر الفضائى. ثم تناولت المزيد من فطيرة القشدة الخضراء ومسحت وطلت بها نه ديها وبطنها. اقتربت منها اوريئيلا وفلافيا الزرقاء وسابينا الخضراء وجعلنها وليمتهن تكالبن عليها مصا ولحسا وتقبيلا من شعرها وجبينها وخدها وفمها ووجهها حتى قدميها. ثم اعتلاها رفائيل ابن الجد الاكبر الفضى النورانى نور الانوار. وضمها بقوة وانبهرت من اشعاعه وسطوعه والوهيته كملاك ابراهيمى او اله ابراهيمى. تماما كما انبهرت من قبل بسطوع واشعاع اوريئيلا انهم حين يحبون او يغتلمون او يفكرون او تشتعل مشاعرهم يتوهجون بشدة ويسطعون. ووضع رفائيل اي ره النورانى الفضى المشع عند زر ورد ك س لمياء يدلكه براس اي ره ويدلك شفاه ك سها ايضا. وهى تتاوه وتلطخ اي ره النورانى الفضى قليلا ببعض فطيرة القشدة الخضراء التى تركها يوليوس فى مه بل لمياء. عما قليل سيتلطخ بالكامل ويسبح فى فطيرة القشدة هذه حتى بيضا ته. كان اي را ضخما مثل اي ر يوليوس. ثم ادخله بقوة حتى البيضا ت. ونزل على فم لمياء ونه ديها تقبيلا ومصا. وهى تتاوه. كان محبا لها اكثر. عاطفيا اكثر فى ضماته وقبلاته وهمساته ونظراته. وهذا اسعدها وسرها. وشعرت او خيل لها انها لمحت نظرات الغيرة فى عيون اوريئيلا. بدا رفائيل ين يك لمياء بقوة وسرعة. وهى تضمه بقوة. وهو منبهر بجمال هذه الارضية. واختلاف اللون والرائحة والطباع لديها عن اوريئيلا وعن فتيات باندورام اللواتى عشقهن ومارس الحب معهن اثاره بشدة. انه لقاء بين الكواكب وسكان الكواكب. انا شخصيا شعرت بالاثارة الهائلة وانا اشاهد كل هذا. فالجنس كله غرائب وعجائب. مررنا بالكثير منها انا وخوخة فى قصتنا رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر. وها نحن نمر بالمزيد. ممارسة حب عبر الزمن وعبر الدول وعبر الاديان .. شاهدت رفائيل يطلق حليبه النورانى الفضى المشع الابراهيمى الالهى الملائكى فى اعماق مه بل لمياء. تلاه باخوس. قالت لمياء موجهة كلامها لى عبر الفيديو وجسدها وك سها غارقين بالحليب مختلف الالوان الازرق والاخضر والنورانى الفضى المشع. اتمنى ان تكون قد استمتعت بمغامرتى هذه قلت. يا لك من فاجرة وكم احب فجورك يا لولو. سارى هذا الفيديو لنعمت وخوخة.

بعد عدة شهور لنا فى باندورام امتلات بطن لمياء حبلى بثلاث توائم من اباء ثلاثة.

Written by: Kawakeb

Please Rate This Submission:

Category: Sci-Fi & Fantasy Stories