Category: Sci-Fi & Fantasy Stories

نعمت وخديجة. فصل بوناس ج7

by Kawakeb©

نعمت وخديجة. فصل بوناس ج7

كان حمل لمياء قد زادها جمالا. تماما كما فعل الحمل بخوختى الحلوة. لكننى اشتهيت لمياء بشدة من بعد مقطع الفيديو الذى شاهدته لها مع الشباب الستة الباندوراميين رفائيل واوريئيلا وباخوس وفلافيا ويوليوس قيصر وسابينا .. وكيف امتلا ك سها وفمها و شر جها بالحليب المختلف الوانه نورانيا فضيا وازرق واخضر. وكيف غرق جسدها بحليب الشبان الباندوراميين الثلاثة واحتك ك سها باك ساس الشابات الباندوراميات الثلاث. واختلط عسلها بعسلهن مع اورجازمات ارضية باندورامية متفجرة. وكيف الان امتلات بطنها بثلاثة اجنة مختلف الوانهم احدهم نورانى فضى ابراهيمى ملائكى الهى والثانى اخضر والثانى ازرق فى حمل متعدد الاباء نادر وعجيب.

ومع معرفة نبا حملها. استهجنته خوخة ووصفتها بالفاجرة حقا. وكذلك نعمت. كن يغرن منها. كانت لدينا وسيلة اتصال فائقة نشاهد بها ونطمئن على ابى اسماعيل والوصيفات والمربيات والخادمات اللواتى يسهرن على راحة اولادى من خوخة. اما الشبان الستة فاهتزت علاقتهم قليلا وكادت كل فتاة ان تنفصل عن خطيبها لكن حدث بينهم وئام وتصالح.

كان هدفى الان عدة امور. اولا العثور على شبيهى وشبيهة خوخة وشبيهة نعمت على كوكب باندورام. ثانيا احتلال عقولهم انا وخوخة ونعمت. ثالثا. ممارسة شبيهى الحب مع اوريئيلا الحلوة والزواج بها ومع لمياء الحبلى ثم لمياء المرضع بعد الولادة. رابعا. ممارسة شبيهة خوخة وشبيهة نعمت الله الحب مع الشبان الباندوراميين الثلاثة. خامسا العودة الى كوكبنا الارض حيث تتواتر الانباء عن اكتشاف قارة جديدة ظهرت فجاة بالمحيط الاطلنطى. تحوى توابيت فامبايرز.

وبالفعل سالت لمياء عن ما اذا كان لى ولخوخة ونعمت اشباه من البشر القاطنين هنا الجالية البشرية على كوكب باندورام. لم تعرف لمياء شيئا فقد افقدها الحمل موهبتها بالسفر عبر الزمان والمكان. فقررت انا وخوخة بوساطة اوريئيلا الاطلاع على صور وبيانات الجالية الارضية على كوكب باندورام. استغرق ذلك منا استغرق هذا الفحص اسبوعين كاملين وربما اكثر. حتى عثرنا اخيرا على مبتغانا. كان شبيهى المانى الجنسية لكن يجيد الانجليزية لحسن الحظ. وكذلك كانت شبيهة خوخة مجرية ايطالية الجنسية. لم يكن بينهما صلة قرابة ولا زواج ولا يسكنان معا فى بيت واحد. لكن على كل حال حصلت على عنوانيهما. كان شبيهى متزوج وله اولاد وكذلك كانت شبيهة خوخة. كان يدعى اودريك وكانت هى تدعى آنا. بدات بتحريات مستفيضة عنهما وعن عائلتيهما وعن اولادهما وحياتهما. وجدت انهما يعيشان حياة زوجية وعائلية ملتهبة متاججة وسعيدة .. ولكن لم يكن امامى سوى ان اسيطر على عقليهما. ذهبت بالسيارة مع خوخة ونعمت الله الى قرب منزل آنا وسيطرت على عقل خوخة ونقلته الى عقل آنا فراحت خوخة فى غيبوبة وقادت نعمت الله السيارة الى قرب منزل اودريك وركزت حتى سيطرت على عقله ورحت فى غيبوبة كالعادة. ثم قادت نعمت الله السيارة الى منزلنا وجعلت جيراننا يحملون جسدى وجسد خوخة الرائحين فى غيبوبة. الى غرفة نومنا حيث رقدنا متجاورين ترعانا نعمت بينما ارواحنا وعقولنا ترى الان من خلال عيون شبيهينا. اودريك وآنا.

مددت يدى اداعب ا ير شبيهى توامى اودريك اى اي رى. واسرح بعقله الى اوريئيلا الفاتنة الجميلة الملائكية الالهية الابراهيمية المراهقة الامريكية فى دلالها وشبابها. والى لمياء الحبلى والى لمياء حين تلد وتصبح مرضعة. واخرجته من منزله كانه زومبى او دمية ماريونيت احركها بالخيوط. وتوجه الى منزل آنا التى كانت ايضا بانتظاره خارج منزلها. وقالت لى خوخة التى بداخل آنا بصوت آنا وفم آنا. لقد فركت لها ك س ها وحركت شهو تها الى الرجال. رجال باندورام الثلاثة باخوس ويوليوس قيصر ورفائيل.

وسرنا متجاورين اودريك وآنا متجهين الى الحى من المدينة الباندورامية الذى فيه بيتنا انا رشاد وخوخة. وبالفعل بعد سيرنا قليلا. تركنا منزلنا واتجهنا نحو منزل لمياء. ذهبت انا بعقلى وروحى وبجسد اودريك شبيهى توامى. وطرقت باب بيت لمياء. التى حين فتحت ابتسمت وقالت. اهلا بشبيه رشاد. انه وسيم مثلك يا ريتشى. لم اكن اعلم انك ستتجشم كل هذا العناء من اجل ممارسة الحب معى. الى هذه الدرجة تشتهينى يا تشاك. قالت آنا غاضبة. بطلى يا شر مو طة يا فاجرة يا وس خة. مالكيش دعوة بحبيبى. ضحكت لمياء وهى تربت على بطنها الحبلى الضخمة فكانت فى الشهر السابع الان. غاية فى الاغراء والجمال. قلت لآنا. اهداى يا ماما. ثم قلت للمياء. الان نحن نريد منك استدعاء الشبان الثلاثة ازواجك يا لولو هاهاهاها. قالت لمياء. لماذا. لان خوخة هانم تريد الاستمتاع مثل بقية البشر والنساء وتتوقف قليلا عن لعب دور العفيفة الشريفة معى. انا فا جر ة و شر مو طة و عاهرة وافتخر ولا اخجل من حبى لجسدى ومتعتى والرجال. اما انت يا ست خضرة الشريفة فمثلى لكن على ثقيل. بكت آنا وقالت. هذا ظلم. لو كنت كما تقولين لما تتطلب الامر احتلال جسد شبيهة لى وكنت مارست الحب مع اى رجل عبر رحلاتنا فى الزمن او هنا او على كوكب الارض. بجسدى وليس بهذا الجسد. ولولا اصرار والحاح ابنى وزوجى الثانى وحبيبى رشروشتى ان افعل ذلك لما فعلته. لانى مخلصة له ولابيه زوجى الاول اسماعيل. هدات ماما بيد اودريك شبيهى توامى. وقلت للمياء. يكفى شجارا. اهدا انتما الاثنتان. ما خطبكما. كفى غيرة. ماما عندها حق. وانا منصرف معها لو لم تعتذرى لها يا لولو وتبوسى جبينها وقدمها. قالت لمياء. لا طبعا لن افعل ذلك. فلما هممت بالانصراف قالت لمياء بلهفة. لا لا تنصرف ابدا. وامتلات عيونها باللوعة والحب الغزير المفاجئ نحوى. ثم قالت لخوخة. انا اسفة وبالفعل قبلت جبين ماما او آنا وقدمها. ضحكت ماما. قلت لماما. حسنا لقد اعتذرت واظن ان من حقها بعض الحب من اودريك. وانت تستحقين ايضا بعض الحب من باخوس ويوليوس ورفائيل. استدعيهم يا لولو. وهمست لماما. اليوم ستستمعين بثلاثة عشاق وايو ر جدد يا فاجرة. فصفعتنى وبصقت فى وجهى وشتمتنى. انت اللى عايز كده يا معر ص. فلعقت البصقة. وقلت. الله. عسل نحل. ونزلت على وجه آنا خوخة. اقبله بقوة. ثم تركتها. واختليت وانا بجسد اودريك بلمياء وحملتها وهى تضحك الى غرفتها. وانا اقول لآنا. حين يصلون افتحى واستقبليهم بحفاوة يا ماما.

وبالفعل. دخلنا غرفة لمياء انا ولولو الحبلى الضاحكة وبقيت ماما بجسد آنا بالخارج فى الصالة تنظر لى شزرا. رغم انها ستستمتع بما استمتعت به لمياء مع اله ابراهيمى نورانى فضى اعتبر اجداده او جده اور هاوروت الهة فى مصر وروما واثينا والعراق بابل وفى مكة واورشليم.

جلست لمياء على الفراش باسمة نحوى وانا بجسد اودريك شبيهى التوام. وعيونها تشتعل بالاغراء والوعود نظراتها لذيذة ومهيجة جدا جدا تتقن كاى امراة فنون الاغراء. وربتت بكفها على الفراش جوارها. فركضت انا او اودريك نحوها كالكلب المطيع. وجلست جوارها. مددت ذراعى ولففته حول ظهرها. وضممتها الى. ووضعت وجهى على كتفها. وتشممت عرقها ورائحته المثيرة تتصاعد من عنقها ونه ديها المغطيين بالثياب. ومن جسدها المغطى بالثياب عموما. كان قلب اودريك يدق بسرعة وعنف وترقب. كمراهق مقبل على النهل من المتعة الغرامية لاول مرة فى حياته خاصة مع ثمرة محرمة وذات خبرة مسبقة امه او اخته الكبرى او صديقة امه او ام صديقه او معلمته او جارة متزوجة وذات عيال. كان لعاب اودريك يسيل من جانب فمه فى جوع. وهذا كله بسبب لهفتى انا وعقلى وروحى الملهوفين على هذه المراة العجيبة. مددت فمى وقبلت خدها. واذنها وهى تضحك وتهتز داخل ذراعى المحيط بظهرها. قبلت شعرها. ثم انزلت ثوبها الجينز الواسع او شوال "جوال" الحبلى او اوفرول الحبلى. Pregnant jeans overall من حمالاتيه. ومن تحته بلوزتها البيضاء ذات الاكمام. وكو لوتها الصغير. حتى اصبحت عارية حافية. همست لها. كم كنت لبو ة فا جرة يا لولو لسنوات وانا اراك واموت عليك واتمنى لو التهمك قرقوشة قرقوشة. ضحكت لمياء. وغمرت وجهى بالقبلات وقالت. لا تدرى كم اشتهيتك وحسدت خوخة ونانا عليك. الرجل الوحيد الذى كان صعب المنال بالنسبة لى. قلت لها. ولو كنت بجسد اخر غير جسدى اى جسد اودريك. قالت. نعم. ولو كان فانا اشعر بك ليس فقط الشبه. ولكن احس بروحك وعقلك. فتناولت شفتيها فى شفتى امصهما والتهمهما وليس فقط اقبلهما. واحطت ظهرها بذراعى. ونهو دها العارية الضخمة من الحمل تنسحق على صدرى وكنت لا ازال مرتديا ملابسى. وضحكت والهبت ضحكاتها شهو تى اكثر وهى لاحظت ذلك فزادتنى منها. وغمرت وجه لمياء بالقبلات بلهفة. ثم ابتعدت قليلا اتامل نهو دها المختلفة الان بسبب الحمل ونزلت امص حل مة حل مة. والعق وامص واتلمس النه د كله. قلت لها. اخيرا يا لولو. قالت. اخيرا يا ريتشى. وقبلت كتفيها وعنقها وذراعيها حتى يديها. ثم القيتها لتستلقى على الفراش ووقفت وتجردت من ثيا بى بسرعة حتى اصبحت عار يا حافيا. وصعدت على الفراش جوارها. عدت لتقبيل شفتيها. وتحركت يدى لتعبث بكعثبها المشتعل نارا ورطوبة. ثم صعدت باناملى نحو فمى اتذوق عسلها الرائع. استلقيت جوارها ونهضت هى تدلك اي رى بيدها برقة واغراء وانا اتاوه مستمتعا. وهى تفرش لعابى المنوى التمهيدى على راس رشاد الصغير. قالت ضاحكة. حبيبى رشاد الصغير ورشاد الكبير كم احبكما. ثم نزلت بفمها الرائع لتبتلع رشاد الصغير المصغر كله فى فمها. بدات لمياء تمص اي ر اودريك شبيهى توامى وعقلى وروحى يشعران بكل اللذة ويريانها ويسمعانها ويحسانها.

بعد قليل نزلت انا مباعدا بين فخ ذيها وبدات اداعب لمياء الصغيرة المصغرة وشفاهه وزر ورده بلسانى واناملى وقبلاتى.

Written by: Kawakeb

Please Rate This Submission:

Category: Sci-Fi & Fantasy Stories