Category: Sci-Fi & Fantasy Stories

نعمت وخديجة. فصل بوناس. ج8

by Kawakeb©

نعمت وخديجة. فصل بوناس. ج8

نزلت بفمى على لمياء الصغيرة المصغرة بشفاهها و زر وردها ولحست ولحست حتى صاحت وانطلق عسلها وفيرا فى فمى. وبلعته كله متلذذا.

ثم نهضت ووضعت اي ر اودريك او اي رى باحتلال عقلى وروحى لجسده. على بوابة ك س لمياء الحبلى. وبداته احركه وافرش به شفاه لمياء الصغيرة المصغرة. وكلانا يتاوه. ثم ادخلته بوصة بوصة فى مه بل لمياء المؤدى الى رحمها الممتلئ بالاجنة الباندورامية الارضية الهجينة الثلاثة المختلف الوانها. وبدات اني ك لمياء الحلوة اخيرا وهى حبلى بالشهر السابع... وانا فى غاية الاستمتاع وفى نيتى اللقاء بها مرة اخرى واخرى وايضا بعدما تلد وترضع كى اشرب حليب نه ديها اللذيذ البشرى الانثوى.

وخص يتاى ترتطمان بقوة بعجيزة لمياء. كم كان مه بلها لذيذا وضيقا رغم علاقاتها الكثيرة ومغامراتها مع عشاق كثيرين. نزلت على وجهها امسكه واقبله ثم نزلت الى ثد ييها الضخمين بالحمل وقبلتهما ومصصتهما ولعقتهما وتحسستهما بسرور.

وفى تلك الاثناء سمعنا اصوات كلام وضحك متعدد من عدة رجال بخارج الغرفة. وصوت آنا شبيهة خوخة التى تحتل خوخة جسدها بعقلها وروحها بواسطة موهبتى النيزكية. قالت لى لمياء. لو اردت مراقبة ما يجرى بالصالة او غرفة النوم الاخرى فهذا سهل ولا حاجة لنا بالنهوض من فراشنا. والتوقف عن ممارسة الحب. ثم ضغطت زرا جوارها حول المرآة الضخمة التى على يمينى على الحائط بطول الحائط. الى شاشة مراقبة بريموت كونترول صغير بيد لمياء اظهرت شاشة مراقبة او كاميرا مراقبة الغرفة الاخرى وآنا خوخة تدخل ضاحكة الى الغرفة ويدى يوليوس الزرقاء تطوق خصرها وتقودها للامام. وخلفه يدخل باخوس ورفائيل والثلاثة يضحكون. يا لسرعتك يا آنا خوخة. اغريتهم بسرعة البرق.

وجدت يوليوس يلقى آنا خوخة شبيهة خوخة على الفراش. ويستلقى جوارها او حولها باخوس ورفائيل وهو. وعيون رفائيل تشع ضوءا وقدرات الهية ابراهيمية. وفى لاوقت كان الثلاثة قد جردوا آنا من ثيابها وتجردوا من ثيابها. واصبحت امامى على الفراش اربعة اجساد عارية وحافية تموج بعضها فوق بعضها. مثل خلية النحل او وكر النمل.

كانت آنا خوخة بريئة وساذجة وتجمدت عن الحركة وكأنها فتاة عذراء او راهبة طيلة حياتها منعزلة عن الرجال والشهوات الجسدية ثم فجاة وقعت بين شبان ثلاثة فضائين باندوراميين مختلف الوانهم. لم يمهلوها اى فرصة. وبدات ارى يوليوس يقبل فمها وباخوس ورفائيل يمصان نه ديها بقوة. ويجول الثلاثة فى ارجاء جسدها ساقيها وآنا خديجة الصغيرة بشفاهها الغليظة وزر وردها. وماما او شبيهة ماما التوام تتاوه تحت وطاة عدوانهم الثلاثى. وتكاد تنصهر انصهارا مما تناله من تدليل وهيام وغرام. نهض باخوس واعطاها فى فمها وعلى شفتيها اي ره الاخضر المنتصب الضخم. والذى التهمته فورا ومصته بجوع ولهفة. فعلت تاوهات باخوس. بينما كان رفائيل يلتهم آنا خديجة الصغيرة بلسانه بقوة. حتى اصبح مه بلها شوربة وحساء. داخليا وخارجيا فنهض وبدا يداعب اي ره الفضى النورانى الالهى الابراهيمى فى شفاه ك سها وزر ورده. ثم دفعه الى داخلها. وبدا ين يكها ببطء وتلذذ. استمررت انا فى تلك الاثناء فى ممارسة الحب مع لمياء الحبلى ولكن بالوضع القططى الكلبى. بعد قليل فوجئت بيوليوس يحمل شبيهة ماما ويضعها على اي ر باخوس ثم يحك هو اي ره الازرق المنتصب الضخم فى ش رج آنا خوخة. ويدخل شيئا فشيئا وشبيهة ماما التى يحتل عقل وروح ماما جسدها تتاوه بقوة. وامامها يقف رفائيل وتمص له هى اي ره الفضى النورانى الابراهيمى.

اصبح الشبان الباندوراميون الاوريتيون الثلاثة ين يكون شبيهة ماما بقوة ن يكا ثلاثيا .. ثم يبدلون مع بعضهم حتى يتمتع كل منهم بما تمتع به الاخران. بينما انا جعلت لمياء على جنبها ورفعت ساقها فى وضع الملعقة وانا ان يكها بتلذذ من خلفها. واتحسس بطنها العالية الضخمة بيدى.

وصاح الشبان الثلاثة وانا فى وقت واحد وانا اطلق حليبى فى اعماق مه بل لمياء وارش به وجوه اجنتها الثلاثة اجنة رجال اخرين غيرى.. غير حبيبها الذى ين يكها الان. واطلق الشبان الثلاثة حليبهم على وجه وفى مه بل ومستقيم شبيهة ماما عدة مرات بنشاط وطاقة عجيبة حتى اغرقوا نه ديها ووجهها بحليبهم ايضا المختلف الوانه الازرق والاخضر والفضى النورانى.

اخذت اتامل حليب اي رى وهو يسيل ببطء غليظا وفيرا من ك س لمياء.. وضحكنا وتبادلنا القبلات. ورحنا فى نوم عميق. ايقظتنا منه آنا شبيهة خوخة والتى جاءت الى عار ية حافية تقف على باب غرفة لمياء متذمرة وغاضبة وقالت لى. نامسويتك كحلى ياخويا. يلا بينا بقى انت هتنام هنا ولا ايه. يلا عشان كل واحد يرجع لعيلته.

وبالفعل نهضت وارتديت ملابسى على عجل.. وانا بجسد اودريك وماما بجسد آنا. ثم اصطحبنا جسدينا بمساعدة نعمت الله وبعض الجيران بدعوى اخذهما للمشفى للعلاج. ذهبت ماما الى منزل عائلة آنا وانفصل عقلها وروحها عنها وعادا الى جسد خوخة التى استعادت وعيها. وذهبنا مسرعين بالسيارة الصاروخية قبل ان يكتشف زوج آنا وجودها مغشى عليها امام الباب. وفعلنا نفس الامر باودريك. لن يتذكرا ما جرى الا كاضغاث احلام او هلاوس لا دليل على حقيقيتها او واقعيتها. وسيحرجان من قص هلاوسهما على الزوج او الزوجة بطبيعة الحال.

قالت لى خوخة. هل استمتعت بهذه المغامرة يا فلاتى ؟ ضحكت وقلت لها. لم استمتع بل اودريك المحظوظ هو من استمتع. وهل استمتعت انت بمغامرتك اقصد هل استمتعت آنا بمغامرتها ؟ قالت. يا خبيث. لا تتلاعب معى. على كل حال. لعل آنا استمتعت جدا. ولكنها فعلت ذلك فقط لارضاء لحبيبها وزوجها الثانى رشروشتى ولولا ذلك لما فعلته.

قلت لها. حسنا يا ماما. بقيت لاودريك مغامرتان اخريتان. مغامرة مع لمياء المرضع وحليبها هاهاهاها. ومغامرة مع اوريئيلا الفضية النورانية الالهية الابراهيمية. ذات العيون الوهاجة مثل سوبرمان والبطلات الخارقات هاهاهاها. وساجعله يتزوجها مع زوجته. وطز فى رفائيل هاهاهاها.

قالت. يالك من نسونجى وشرير يا ولد.

قلت لها. بعد ذلك لنعد الى الارض انا وانت ونعمت. ولنرى جزيرة مصاصى ومصاصات الدماء. العلنا نجدهم ودعاء من النوع الذى يمتص دماء الجرذان والقوارض فقط ولا يؤذى البشر. العلنا نجدهن فاتنات رومانسيات يتطلعن لممارسة الحب مع البشر.

ضحكت خوخة وقالت. انت لا تشبع من النساء لم يبقى لك سوى مضاجعة النساء القنطوريات بعدما مارست الحب مع الملائكة والالهة الابراهيمية وغير الابراهيمية. ونساء كوكب باندورام ونساء العصور الماضية. والمتناسخات منى او فكرت فى مضاجعتهن بخيالك فقط.

Written by: Kawakeb

Please Rate This Submission:

Category: Sci-Fi & Fantasy Stories